زواجها من العندليب.. شقيقة سعاد حسني تخرج عن صمتها في لقاء منى الشاذلي
كتبت/ مي السايح
تصدرت سعاد حسني التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد حلقة شقيقتها جيهان مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامجها “معكم منى الشاذلي”، والتي عرض خلالها صور وفيديوهات تذاع لأول مرة عن حياة سندريلا الشاشة العربية.
خرجت جيهان، عن صمتها وردت على الجدل الذي أثير حول زواج شقيقتها سعاد حسني من عبدالحليم حافظ.
وأكدت جيهان، أن شقيقتها كانت متزوجة من العندليب لمدة 6 سنوات ونصف بعلم أهلها، مشيرة على أنه كان طيب القلب ويعامل أشقاء سعاد حسني كأنهم أولاده.
وقالت: “كانوا متجوزين 6 سنين ونص وكان بيجي عندها البيت عادي وهي تروح عنده، وكان بيجبلي أنا واخويا شيكولاتة، وكان بيعاملنا كأننا ولاده لأنه عارف إن إخواتها حاجة مهمة
بالنسبالها”.
وقصت حكاية حدثت لسعاد حسني أثناء تصوير فيلم الزوجة الثانية وقالت: “العمدة في القرية اللي كانت بتصور فيها الزوجة التانية كان عاوز يتجوز سعاد حسني، فعشان كده كان بيهيأ ليهم كل حاجة عشان كان فاكر إنها هتوافق، قالها قبل ما تمشي من هنا تتجوزيني يا أما تمشي من هنا وفعلًا مشيوا ودوروا على مكان تاني”.
وروت قصة معاناتها مع مرض العصب السابع، وانها كانت تعاني منه في آخر أيامها، واضطرت للسفر إلى باريس حتتى تتلقى العلاج المناسب لحالتها.
وقالت: “جالها العصب السابع من المروحة والتكييف، وصحيت فجأة لقت نفسها عينها فيها كسرة، وبالصدفة كنت عندها وقولتلها عينك عاملة كده ليه، فلما شافتها اتخضت، لكنها للأسف مراحتش للدكتور وأهملت “.
وتابعت: “ولما راحت للدكتور كتبلها على كورتيزون وهو كان سبب زيادة وزنها، وسنانها بقت تتآكل بدون سبب، وكانت بتعاني من وجع وألم وزيادة في الوزن وتغير شكل عينها، وكانت مضايقة جدًا وأصرت تسافر تتعالج لأنها بتحب شغلها جدًا”.
وأضافت: “وهي كانت فاكرة إنها هتتعالج 3 شهور وترجع لكن علاجها طول جدًا، وكانت العلاقات الأسرية بيننا قوية جدًا”.
ونفت چيهان انتحار السيندريلا، وقال أنها قُتلت، ولم يكن سبب وفاتها الانتحار، لأنها كانت مقبلة على الحياة ومن المستحيل أن تفكر في الانتحار.