من أجل معادلة إيطاليا والبرازيل.. هل يفك منتخب فرنسا لعنة حامل لقب المونديال ؟
[ad_1]
يتمنى المنتخب الفرنسي القضاء على لعنة حامل اللقب التي تصيب المتوجين بلقب كأس العالم، من خلال الفوز بلقب مونديال قطر 2022 بعد التتويج به عام 2018 في روسيا.
ويخوض منتخب المغرب مواجهة من العيار الثقيل عندما يصطدم بنظيره الفرنسى، فى التاسعة من مساء اليوم الأربعاء على استاد البيت، ضمن منافسات دور نصف نهائي لبطولة كأس العالم 2022 المقامة حالياً فى قطر وتستمر حتى الأحد المقبل.
ونجح منتخب الديوك في بلوغ المربع الذهبي لمونديال 2022 المقام بقطر حيث سيلاقي المنتخب المغربي ضمن حملة الدفاع عن لقبه الماضي، ومن بعده سيلعب أمام الفائز من مواجهة الأرجنتين وكرواتيا.
ويعتبر المنتخب الفرنسي أول بطل يصل الى الدور قبل النهائي منذ مونديال 1998 عندما تمكن المنتخب البرازيلي من بلوغ نهائي البطولة وهو حامل لقب مونديال 1994.
وتحول التتويج بلقب المونديال إلى لعنة تطارد الأبطال بداية بفرنسا في مونديال 2002 حيث خرجت من الدور الاول ثم اعقبتها البرازيل في مونديال 2006 عندما ودعت المنافسة من الدور الربع النهائي.
ثم جاء الدور على المنتخب الايطالي في نسخة 2010 عندما فشل في تجاوز دور المجموعات ليلتحق به منتخب اسبانيا في نسخة 2014 عندما عجز عن التأهل للدور الثاني قبل ان يسقط منتخب المانيا في مونديال 2018 و يعود الى بلاده مبكرا .
وفي حال نجح المنتخب الفرنسي في التتويج بلقب مونديال 2022 سيكون ثالث منتخب يحتفظ بلقبه العالمي بعد منتخبي ايطاليا في 1934 و 1938 و البرازيل في 1958 و 1962.
[ad_2]