“أنا بحب الراجل اللي دماغه شغاله”.. تفاصيل الحلقة السادسة من “حق عرب”
كتبت/ نوران عسكورة
شهدت الحلقة السادسة من مسلسل “حق عرب” العديد من الأحداث الشيقة والمثيرة، وبدأت الحلقة بذهاب عرب إلى عبد ربه ولكن وجد صباح هناك فحاول الاستئذان ولكنها لاحظت جرح في يديه فقامت بامساكها.
دخل عليهم جمال “ابن أخ عبد ربه” قائلًا: “شكلي جيت في وقت غلط”، فأجابته: “بدل ما تجري على الصيدلية تجيب للجدع حاجة نكتم بيها الجرح”.
اكتشفت والدة عرب “سلوى عثمان” سرقة النقود من دولابها، فقامت بالاتصال بابنها علي قائلة: “الفلوس اللي كانت في الدولاب بتاعة عرب أنا مش لقياها، متعرفش راحت فين”، فأجابها: “إنتي مش قايلالي إن الفلوس دي بتاعتي وهو سايبهالي، خلاص أنا أخدتها ودفعتها عربون للمكتب الجديد”.
عقب ذلك شاهد عرب حنان “دينا فؤاد” وهي تتحاور مع رباح فإذا به يأخدها قائلًا: “يلا عشان أبوكي عايزك في كلمتين”، ثم ظهرت أنغام برفقة خطيبها “رامي” وحدث بينهما جدال فإذا بعرب يتدخل قائلًا: “لا لا لا كدة غلط مينفعش تمد إيدك عليها هنا ولا في حتة تانية”.
قال رامي له: “وأنت مين بقى يا ريس، عاجبك كدة خليتي اللي يسوى واللي ميسواش يتكلم معايا”، ثم اصطحبه عرب إلى عبد ربه، فقال رامي له: “ياعم أنا عايز مصلحة بنتك وهي متفكرش غير في تفاهات وأي حاجة تضيع بيها وقتها”، فقال عبد ربه له: “أنا مبسوط منك وبحبك وبحب دماغك، أنا أحب الراجل اللي دماغه شغاله”.
اتخذ عرب والد حنان “العم غرباوي” إلى محل جديد تعويضًا عن السابق، وعقب ذلك ظهر عرب برفقة والدته قائلًا لها: “بقولك إيه أنا عايز الفلوس اللي كنت سايبها معاكي”، فأجابته: “علي أخد الفلوس”، فإذا بعلي يدخل فسأله: “هو أنت أخدت الفلوس اللي جوا؟”، فأجابه: “أه أخدتها”، فقال له: “طب أنا عاوز الفلوس”.
فذهب علي لرباح قائلًا: “أنا جاي أقولك إني موافق أشتغل معاك، وكنت محتاج 30 ألف جنيه اعتبرهم دين يتردلك في الشغل اللي بيننا، فأجابه رباح: “من العين دي للعين دي”، وأعطاه 50 ألف جنيه.
دخل علي وأعطى عرب المبلغ فأجابه عرب متسائلًا: “إيه دا أنت مش قولت إنك حطيت الفلوس في المكتب، لحقت ترجعهم بسرعة كدة “، فأجابه علي: “ميخصكش إنت اللي ليك عندي فلوسك، وفلوسك قدامك أهي ومن النهاردة هيبقى التعامل بيننا بشكل تاني”.
ثم ذهب عرب وأعطى النقود لمحرم قائلًا: “الفلوس دي بتاعت عمليه يوسف ولو احتاجت فلوس تانيه أنا هجيبهالك من المعلم عبد ربه”، وانتهت الحلقة بظهور حنان في أحد الميادين فإذا بسائق تاكسي تركب معه، وتطلب منه هاتفه المحمول لكي تجري اتصالًا ومن ثم تتخذه وتتهم الرجل بالتطاول عليها.