آخر الأخبارثقافة و فنون

حدث بالفعل.. نهاية غير متوقعة ل “تحت الحزام”

كتبت/ مي السايح

this is aad

بعد طرح أول حلقتين من مسلسل “حدث بالفعل”، حكاية “تحت الحزام”، التي لعبت فيه دور البطولة غادة عبدالرازق، الذي نالت إعجاب الجمهور، وأشعلت منصات التواصل الإجتماعي.

عرضت اليوم الحلقة الثالثة والأخيرة، وبدأت أحداثها، بمحادثة بين الدكتورة عاليا، وأميرة التي تم إختطافها من قبل والدة خطيبها الدكتورة عاليا، وتسألها أميرة عن سبب خطفها لها، لتفاجئها عاليا بأن لديها ظنونا بل وتأكدت منها، بأن أميرة خططت لكل شيء بشكل مسبق، وأنها ذهبت لها عيادتها النفسية ليس عن طريق الصدفة، بل كانت خططت لكل ذلك لتخطف ابنها منها، ولكن أميرة تتفاجأ مما تقوله عاليا، وتتأكد بأن الدكتورة عاليا مريضة نفسية تخلق أوهام وتصدقها.

وتتوالى أحداث الحلقات، ويذهب أحمد لقسم الشرطة، لاستكمال التحقيقات معه، ليفاجأه الضابط بأنهم وجدوا في تليفون أميرة، رسائل تهديد من حساب مزيف، يهددها الشخص بأشياء إذا تزوجت من أحمد، ويخبره أحمد أنه لا يحب ليلى صديقة أميرة منذ زمن، لأنها تتدخل في كل شيء في حياتها، وكان يريد أميرة الإبتعاد عنها.

وعلى صعيد آخر، تبدأ ليلى أن تتذكر بعض المحادثات بينها وبين أميرة عن الدكتورة عاليا، لتبدأ الشك فيها، وتتذكر أن أميرة قد حكت لها أن عاليا طلبت منها بشكل غير مباشر قبل ذلك أن تبتعد عن أحمد، وتقرر ليلى الاتصال بمريم خطيبة أحمد السابقة ومقابلتها، وأخبرتها مريم بأن معاملة عاليا كانت هي السبب وراء ترك مريم لأحمد، حيث كانت تكرهها، وأرسلت لها أيضا رسائل تهديد، مثل التي تم إرسالها لأميرة.

وتدور الأحداث وتكتشف ليلى أن تلفون أميرة يوجد في شقة الدكتورة عاليا، وتتأكد من شكوكها، وتذهب إليها وتواجهها بالحقيقة ، ولكن الدكتورة عاليا غيرت الحقائق وأخبرتها بأن أميرة كانت تريد الإختباء وهي ساعدتها على ذلك، واخبرتها بأنها ممكن ان تأخذها إليها.

وتقوم بعد ذلك بأخذها وقتلها، ولكن أميرة تحاول الهرب ولكن الدكتورة عاليا تحاول الإمساك بها، وقتلها ووضعتها في سيارة صديقتها، ليتم إغلاق القضية بإتهام صديقتها بقتلها.

وتعود للبيت ووتنام لتحلم بمواجهة ابنها لها، بأنه علم بكل شيئ، وكان مصدوما بأمه التي قتلت زوجته، ولكن طلبت منه ان ينسى كل شيء، ولكنه رفض وقال لها إنه سيختفي من حياتها ولن تراه مرة أخرى، ولكن بعد مرور 6 أعوام، يتزوج أحمد من فتاة أخرى، لتعود العلاقة بينه وبين والدته عاليا مرة أخرى، ويظهر معها حفيدها، منتظرة عودة احمد وزوجته.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى